ساهر الليل الطويل عضو جديد
عدد المساهمات : 1 العمر : 38 المدينة : مكناس الدولة : المغرب نقط التميز : تاريخ التسجيل : 19/11/2011 نقاط : 3
| موضوع: مشكل دمر حياتي، فهل اذنبت انا؟ قولولي يا ناس - حقيقية 100% السبت 19 نوفمبر 2011 - 3:21 | |
| [size=12]بسم الله الرحمان الرحيم
اخواني لا اخفيكم سرا فهذه قصتي حقيقة 100%
احببت فتاة تعرفت عليها عبر الانترنت كانت في البداية معرفة عادية الى ان تطورت العلاقة و صرت لا اقدر على بعدها رغم انها بعدية عن مدينتي ب 1300 كلم كنت عاطلا عن العمل ابحث في جميع المجالات عن عمل لكن دون جدوى رغم اني حاصل على دبلوم تقني متخصص في مجال الاعلاميات
المهم طال الانتظار فقررت السفر الى بلدها لرؤيتها سافرت فعلا و ليس في جيبي سوى ثمن السفر و لحسن الحظ انه لدي صديق في تلك المدينة وصلت الى مدينتها و اول شي فعلته هو اني التقيتها كان لقاءا اجمل من ما يتصور فرحت فرحا لا يوصف
و قررت ان اجد عملا في تلك المدينة كيف ما كان لامكث هناك و اتزوجها عملت في بادئ الامر في البناء رغم الاجر الزهيد و كنت حينما انتهي اركض لاغتسل و البس ملابسي و اتصل بها لنلتقي كانت تمسك بي في الشارع و كاننا عرسان و نذهب الى المقهى و الى المطعم ووو و اشتري لها من الهدايا ما تشتهيه
في نفس الوقت كنت ابحث عن عمل مرموق اخر لكن دون جدوى انتهى شهر و انا هناك فقررت ان ارجع الى بلدي و ابحث عن عكل اخر في اي مدينة اخرى لكي ارجع اليها و اتزوجها. كانت لحظة فراقنا حزينة او هذا ما بدا لي.
لم تمر على رجوعي 2 شهران الى و قالت لي اني اشتغلت بوظيفة و سوف اذهب الى مدينة تبعد عني انا ب 600كلم لتتلقى دورة تكوينية و الله لقد ذهبت الىها لرؤيتها رغم بعد المدينة فقط لكي اراها.
انتهت 15 يوما معا و انتهت الدورة التكوينية و غادرت راجعة الى مدينتها و كلي حسرة العن القدر الذي فارقنا
و للمفاجئة و الصدفة العجيبة ان والدي قد تم تعينه في نفس المدينة التي تسكن فيها هذه الفتاة فرحت جدا جدا الى درجت اني كدت اجن
ذهبت و العائلة و ياليتني ما ذهبت
عند وصولي لم اجد الفتاة التي اعرف و جدت فتاة اخرى غير التي عرفت، لم تعد تريد ملاقاتي كما في الماضي فقط مرة واحدة في 15 يوما و المكان الذي تحدده هي و اليوم الذي تحدده هي لم تعد تمسك بي في الشارع و تتدرع بحجة ان الناس ليس كما في الماضي كما ذكرت صارت تنهر و ترفع صوتها علي و لا تتقبل افكاري بتاتا لم تعد تتصل بي هاتفيا كما اعتادت مع ذالك لم لا زلت اتصل بها انا و اتنازل عن العديد من الاشياء و اتقبل طريقة تفكيرها الجديدة ذلك حبا فيها و لكي لا يضيع حبا كما اعتقدت
المهم بعد مرور بضعت اشهر حصلت على عمل باجر بسيط جدا و اول شئ فكرت فيه هو ان ادخر المال لعمل خطبة ثم بعد ذالك نتزوج ريثما احصل على عمل جيد فعرضت عليها الفكرة و لكن الصدمة كان ردها فهي لم تتقبل الفكرة و قالت باني لا يمكن ان نعمل خطبئة و ترتبط بي رسميا و انا على هذا الاجر الزهيد
صدمة صدمة شديدة و من هذا الجواب بعد مرور 10 اشهر من علاقتنا و كيف لم ترى حبي لها و كيف لم تراعي الله في تصرفاتي معها اين قصرت الم اكن امطرها بالهاديا و بشحن هاتفها رغم انها تعمل و لكن لم اكن ارضى ان تصرف علي درهما واحدا
شاءت الاقدار ان نتشاجر و نصل الى ذروة الكراهية من جهنها هي و اخر كلمة قالتها لي " ان الرجل بدون عمل لا يساوي شيئا" كانت ضربتا قوية في حياتي لم استطع التركيز و فكرت مرارا و تكرار في الانتحار تخيلو انه لم يمضي على فراقنا 15 يوما و تعرفت على شاب اخر و كان شيا لم يكن بعد مدة طويلة من فراقنا علمت انها كانت ليست ببكر و انها كانت تذهب الى شاب هناك الى منزله و هم سبب مصيبتها و انه سبب التحاقها بالعمل الذي هي فيه الان
حسبي الله و نعم الوكيل اهكذا يجزا الانسان الذي يود اكمال نصف دينه و الزواج ؟ اين هو المعروف ؟ اين هو الاحسان لا حول و لا قوة الا بالله بسم الله الرحمان الرحيم اخواني لا اخفيكم سرا فهذه قصتي حقيقة 100%
احببت فتاة تعرفت عليها عبر الانترنت كانت في البداية معرفة عادية الى ان تطورت العلاقة و صرت لا اقدر على بعدها رغم انها بعدية عن مدينتي ب 1300 كلم كنت عاطلا عن العمل ابحث في جميع المجالات عن عمل لكن دون جدوى رغم اني حاصل على دبلوم تقني متخصص في مجال الاعلاميات
المهم طال االنتظار فقررت السفر الى بلدها لرؤيتها سافرت فعلا و ليس في جيبي سوى ثمن السفر و لحسن الحظ انه لدي صديق في تلك المدينة وصلت الى مدينتها و اول شي فعلته هو اني التقيتها كان لقاءا اجمل من ما يتصور فرحت فرحا لا يوصف
و قررت ان اجد عملا في تلك المدينة كيف ما كان لامكث هناك و اتزوجها عملت في بادئ الامر في البناء رغم الاجر الزهيد و كنت حينما انتهي اركض لاغتسل و البس ملابسي و اتصل بها لنلتقي كانت تمسك بي في الشارع و كاننا عرسان و نذهب الى المقهى و الى المطعم ووو و اشتري لها من الهدايا ما تشتهيه
في نفس الوقت كنت ابحث عن عمل مرموق اخر لكن دون جدوى انتهى شهر و انا هناك فقررت ان ارجع الى بلدي و ابحث عن عكل اخر في اي مدينة اخرى لكي ارجع اليها و اتزوجها. كانت لحظة فراقنا حزينة او هذا ما بدا لي.
لم تمر على رجوعي 2 شهران الى و قالت لي اني اشتغلت بوظيفة و سوف اذهب الى مدينة تبعد عني انا ب 600كلم لتتلقى دورة تكوينية و الله لقد ذهبت الىها لرؤيتها رغم بعد المدينة فقط لكي اراها.
انتهت 15 يوما معا و انتهت الدورة التكوينية و غادرت راجهة الى مدينتها و كلي حسرة العن القدر
و للمفاجئة و الصدفة العجيبة ان والدي انا قد تم تعينه في نفس المدينة التي تسكن فيها هذه الفتاة فرحت جدا جدا الى درجت اني كدت اجن
ذهبت و العائلة و ياليتني ما ذهبت
عند وصولي لم اجد الفتاة التي اعرف و جدت فتاة اخرى غير التي عرفت، لم تعد تريد ملاقاتي كما في الماضي فقط مرة واحدة في 15 يوما و المكان الذي تحدده هي و اليوم الذي تحدده هي لم تعد تمسك بي في الشارع و تتدرع بحجة ان الناس ليس كما في الماضي كما ذكرت صارت تنهر و ترفع صوتها علي و لا تتقبل افكاري بتاتا لم تعد تتصل بي هاتفيا كما اعتادت مع ذالك لم لا زلت اتصل بها انا و اتنازل عن العديد من الاشياء و اتقبل طريقة تفكيرها الجديدة ذلك حبا فيها و لكي لا يضيع حبا كما اعتقدت
المهم بعد مرور بضعت اشهر حصلت على عمل باجر بسيط جدا و اول شئ فكرت فيه هو ان ادخر المال لعمل خطبة ثم بعد ذالك نتزوج ريثما احصل على عمل جيد فعرضت عليها الفكرة و لكن الصدمة كان ردها فهي لم تتقبل الفكرة و قالت باني لا يمكن ان نعمل خطبئة و ترتبط بي رسميا و انا على هذا الاجر الزهيد
صدمة صدمة شديدة و من هذا الجواب بعد مرور 10 اشهر من علاقتنا و كيف لم ترى حبي لها و كيف لم تراعي الله في تصرفاتي معها اين قصرت الم اكن امطرها بالهاديا و بشحن هاتفها رغم انها تعمل و لكن لم اكن ارضى ان تصرف علي درهما واحدا
شاءت الاقدار ان نتشاجر و نصل الى ذروة الكراهية من جهتها هي و اخر كلمة قالتها لي " ان الرجل بدون عمل لا يساوي شيئا" كانت ضربتا قوية في حياتي لم استطع التركيز و فكرت مرارا و تكرار في الانتحار تخيلو انه لم يمضي على فراقنا 15 يوما و تعرفت على شاب اخر و كان شيا لم يكن بعد مدة طويلة من فراقنا علمت انها كانت ليست ببكر و انها كانت تذهب الى شاب هناك الى منزله و هو سبب مصيبتها و انه سبب التحاقها بالعمل الذي هي فيه الان
حسبي الله و نعم الوكيل اهكذا يجزا الانسان الذي يود اكمال نصف دينه و الزواج ؟ اين هو المعروف ؟ اين هو الاحسان لا حول و لا قوة الا بالله [b][/size] | |
|